بناء على زيارتك عزيزيتي الطالبة للمواقع الاتية :
http://www.csc.net.kw/part2.htm
أجيبي على الاسئلة الاتية
1- عرفي الهيكل التنظيمي ؟
2- عددي عوامل بناء الهيكل التنظيمي ؟
3- ما اسباب اعادة التنظيم ؟
ويمكنك باستخدام محركات البحث الاخرى الاجابة عن الاسئلة التالية
ومشاهدة عرض اليوتيوب التالي قد يجيب على بعض الاسئلة
وشكرا
هناك 33 تعليقًا:
نشكرك على موضوعكم الشيق
الهيكل التنظيمي يحدد الوظائف في المنشأة وأدوار كل شخص وواجباته
يمكن تعريف عملية إعادة التنظيم بأنها التعديلات بالاستحداث أو الإلغاء أو الإضافة التي تجري على الهيكل التنظيمي المعتمد لأي جهة حكومية قائمة نتيجة لأحد العوامل التالية :
(1) إدخال تعديلات على الأهداف والاختصاصات العامة للجهة .
تصميم الهيكل التنظيمي
يقصد بالهيكل التنظيمي البناء والاطار الذي يحدد الإدارات أو الأجزاء الداخلية فيها . فهو يبني التقسيمات التنظيمية والوحدات التي تقوم بالأعمال والأنشطة التي يتطلبها تحقيق أهداف المنشأة كما أنه يحدد خطوات السلطة ومواقع اتخاذ وتنفيذ القرارات الإدارية .
وليس هناك هيكل تنظيمي مثالي صالح التطبيق لأية منشأة لأن الهيكل التنظيمي يعتمد على أهداف المنشـأة وطبيعة عملها وظروفها المحلية .
حيث يعتمد الهيكل التنظيمي على :
حجم النشأة .
مدة حياة المنشأة .
مكان عمل المنشأة.
التخصص.
الفترات الأنسانية .
التكنولوجيا.
تأثير البيئة .
☺ التنظيم الوظيفــي : يقوم هذا النوع من الهيكل التنظيمي على أساس التخصص وتقسيم العمل ، وأول من اقترح التنظيم الوظيفي هو فردريك تايلور عام 1903م
ومن أهم مزايا هذا النوع من الهيكل التنظيمي أنه يتيح استخدام الخبراء والمختصين مما يساعد على اتقان العمل والحصول على المعلومات من مصادرها المتخصصة ، وكما يساعد على تنمية روح التعاون بين العاملين في المنشأة.
منقـــــــــول : كتاب (( المفاهيم الإدارية الحديثة ))
تأليـــــــــف : د.محسن مخامرة ، د.أميمة الدهان
د.فؤاد الشيخ سالم ، د.زياد رمضان
▀ ∫Ϡ₡ΞϠ₡Ξ عبۧــﬞيۧــﬞےۧـۧۧـر ΞϠ₡Ξ▀ ـϠ₡∫
إجابة السؤال الثالث :
ماهي عملية إعــــادة التنــظيم :
يمكن تعريف عملية إعادة التنظيم بأنها التعديلات بالاستحداث أو الإلغاء أو الإضافة التي تجري على الهيكل التنظيمي المعتمد لأي جهة حكومية قائمة نتيجة لأحد العوامل التالية :
(1) إدخال تعديلات على الأهداف والاختصاصات العامة للجهة .
(2) إدخال تعديلات على السلطات والعلاقات التنظيمية والوظائف ومستوياتها ونظاق إشرافها .
(3) الاستجابة لحاجة الجهة إلى استحداث تقسيمات تنظيمية جدية تضاف إلى الهيكل التنظيمي المعتمد لها أو دمج أو فصل تقسيمات تنظيمية قائمة .
: أسباب وضرورات إعادة التنظيم :
وهنا نحب أن نؤكد على أن عملية إعادة التنظيم ليست هدفاً في حد ذاتها وبالتالي ينبغي ألا تتم دون وجود مبررات موضوعية تكون بمثابة انعكاس للاحتياجات الفعلية للجهة ، وذلك وفقاً لما أشار إليه قرار مجلس الوزراء في هذا الشأن رقم (666) لسنة 2001 ( المادة الثانية ) .
وفيما يلي استعراضا لبعض الأسباب التي تدعو إلى ضرورة إعادة تنظيم أي جهة حكومية :
(1) حدوث تغيير أو تعديل في الأهداف والاختصاصات العامة للجهة ، أو إضافة مهام جديدة لها أو التوسع بدرجة كبيرة في نشاط قائم فعلاً.
(2) ظهـور عيوب تنظيمية نتيجة العمل بالتنظيم المعتمد تدعو إلى ضرورة وأهمية معالجتها .
ضــوابط إعــادة التنــظيم :
كما ينئبـغي ألا تتم عملية إعـادة التنظيم داخـل الجهة إلا في ضوء مجموعة من الضوابط والتي من بينها :
(1) عدم تعديل الهيكل التنظيمي إلا لوجود سبب أو أكثر من الأسباب والمبررات الموضحة بالفقرة السابقة .
(2) إعطاء الوقت الزمني المناسب للهيكل التنظيمي المراد تعديله لا تقل عن ثلاث سنوات للحكم على مدى كفاءته وفعاليته حيث أن كثرة إدخال التعديلات التنظيمية خلال فترات زمنية قصيرة تؤدي إلى نتائج سلبية على العاملين وعلى الجهة لما يتطلبه ذلك من وقت وجهد لتفهم التعديلات المتلاحقة .
(3) البعد عن الاعتبارات الشخصية عند طلب إعادة التنظيم كإفساح المجال لترقية بعض العاملين بصرف النظر عن الحاجة الفعلية لإعادة التنظيم وإنما مجرد استحداث مناصب قيادية وإشرافية لهم.
(4) أن يتم التركيز عند طلب إعادة التنظيم على التقسيمات التنظيمية المعنية بالعمل التنفيذي للجهة ( سواء كانت خدمية أو إنتاجية ) باعتبارها الوحدات التي يقع عليها عبء العمل الحقيقي للجهة.
(5) أن تتـم عملية إعـادة التنـظيم بموجب قرار من السلطة المختصة بالجهة الحكومية ( الوزير/ الوكيل / المدير العام ) حسب الأحوال .
منقــــــــول : http://www.csc.net.kw/part2.htm
▀ ∫Ϡ₡ΞϠ₡Ξ عبۧــﬞيۧــﬞےۧـۧۧـر & انۧتـظۧــۧﮯۦـۧـۧار ΞϠ₡Ξ▀ ـϠ₡∫
الهيكل التنظيمي
يحدد تقسيم الأعمال بين العاملين وقنوات التنسيق الرسمية وتسلسل القيادة. فالهيكل التنظيمي يُنظم العلاقات داخل المؤسسة ويحدد المسئوليات. يوجد ثلاثة أنواع رئيسية للهياكل التنظيمية:
الهيكل الوظيفي Functional Structure
وفيه تتم تجميع كل تخصص وظيفي في إدارة واحدة فيكون هناك إدارة مالية واحدة وإدارة هندسية واحدة وإدارة مخازن واحدة وإدارة صيانة واحدة. يعيب هذا النظام قلة المرونة وسوء العلاقة بين التخصصات المختلفة وطول الهرم الوظيفي بمعنى أن مستويات الإدارة كثيرة. ميزة هذا النظام هو أنه اقتصادي لأننا لا نحتاج لأكثر من مخزن وأكثر من ورشة ….بل كل شيء مركزي. كذلك يستفيد كل موظف من خبرات زملائه في نفس التخصص لأنهم يعملون في نفس الإدارة أو القطاع.
Slide11.JPG
النمط التنفيذي في البناء التنظيمي
أدى تعاظم حجم المؤسسات وزيادة تعقيدها إلى ظهور تنوع على النمط البيروقراطي التقليدي في التنظيم . و يتكون النموذج البيروقراطي الجديد ( التنفيذي / الاستشاري ) من جماعتين من العاملين لكل منهما أهداف مختلفة.
المجموعة الأولى:
هي مجموعة المواجهة أو التنفيذ, أو الذين يقومون بتحقيق أهداف المؤسسة بطريقة مباشرة.
المجموعة الثانية :
فتتكون من أفراد متخصصين يشغلون مناصب هدفها تقديم يد العون لمن يعملون على الخط الأمامي. و في عالم المؤسسات المعقدة و الضخمة في أيامنا هذه , فان كثيرا من الأفراد الذين يتولون مثل هذه المناصب لا علاقة لهم بأهداف مباشر . فمثلا , نجد في المؤسسات عددا من العاملين لا علاقة لهم بالطريقة المباشرة مثل من يقومون بأعمال المحاسبة , و الصيانة , و النظافة , و العلاقات العامة , و حفظ ملفات العاملين , و الخدمات الإدارية للأفراد.....
منقـــــول:http://www.hrdiscussion.com/hr36597.html
▀ ∫Ϡ₡ΞϠ₡Ξ عبۧــﬞيۧــﬞےۧـۧۧـر & انۧتـظۧــۧﮯۦـۧـۧار ΞϠ₡Ξ▀ ـϠ₡∫
مميزات وعيوب التنظيم الوظيفي
ويمتاز هذا النمط بعدة مزايا منها :-
- أنه يجعل المدراء يتفرغون للقيام بالأعمال الإدارية مع إلقاء الأعباء الفنية على المستشارين.
- يتسم هذا النمط بالمرونة.
.
.
.
.
أما عيوب هذا النمط فيتمثل بالآتي:
- وجود الاحتكاك والتنازع بين كل من أصحاب السلطة الرسمية والسلطة الاستشارية.
- يتيح الفرصة للمديرين التنفيذيين التهرب من تحمل مسئولياتهم إذا ما فشلوا في اتخاذ قرار ما بإلقاء اللوم على المستشارين.
- لا يعتبر محفزاً للمستشارين لتقديم آراء فعالة في بعض الأحيان بسبب أن النجاح ينسب في نهاية الأمر إلى المدراء التنفيذيين.
.
.
.
.
منقــول :site.iugaza.edu.ps/ybaher/files/2010/02/3.doc
ޝ ܢ܌ރ_‗ـ−*^¯`•.¸ عبۧــﬞيۧــﬞےۧـۧۧـۧرﬞۧۧ &انۧتـظۧـۧﮯۦـۧار ღ..¸.•`¯^*−ـ‗_ܢ܌ރ ޝ
اشكرك على مشاركتك القيمة
ولكن عيوب الهيكل التنظيمي الوظيفي تتبع حسب طبيعة المنشأة
خطـــوات بناء الهيكل التنظيمــي:
لتحديد كيفية القيام بعملية بناء الهيكل التنظيمي لا بد من القيام بالخطوات التالية :
** .الخطوة الأولى
تحديد الأهداف للمؤسسة وعدد الوظائف ( الأنشطة ) التي يتطلبها تحقيق هذا الهدف.
** .الخطوة الثانية
يتم إعداد قوائم تفصيلية بالنشاطات التي يتطلبها تحقيق أهداف المؤسسة .
** .الخطوة الثالثة
فإن هذه الخطوة ستركز على تجميع الأنشطة المتشابهة معاً ووضعها في وحدة إدارية واحدة.
و هناك أسس متعددة لتجميع الأنشطة ( تكوين الإدارات) ومن أهم هذه الأسس:
(أ) التقسيم ( التجميع ) حسب الوظائف
(ب) التقسيم ( التجميع ) حسب المنتج
(ج) التقسيم ( التجميع ) حسب العملاء.
(د) التقسيم ( التجميع ) حسب المناطق الجغرافية
(ه) التقسيم ( التجميع ) حسب مرحلة الإنتاج
وفيما يلي توضيح موجز لكل نوع من هذه الأنواع.
** .الخطوة الرابعة
تحديد العلاقات التنظيمية
بعد تكوين الوحدات الإدارية فإنه لابد من ربط هذه الوحدات مع بعضها من خلال تحديد العلاقات المناسبة بين العاملين في مختلف المستويات الإدارية رأسياً وأفقياً.
وهذه العلاقات التنظيمية تتصل بمفاهيم أساسية أهمها:
السلطة – المسئولية – التفويض – المركزية واللامركزية – نطاق الإشراف - اللجان
** الخطوة الخامسة
تحديد العلاقات بين الوحدات الإدارية
بعد إنشاء الوحدات الإدارية في المنظمة كالإدارة المالية، وإدارة الإنتاج، وإدارة التسويق، وإدارة الموارد البشرية، لابد من إيجاد التنسيق بينها من خلال إيجاد شبكة اتصالات رسمية بينهم تسمح بتبادل البيانات والمعلومات بانسياب ويسر.
** الخطوة السادسة
اختيار وتنمية العناصر البشرية من أجل تنفيذ مهام الوحدات الإدارية
بعد الانتهاء من عملية تصميم الهيكل التنظيمي تبدأ عملية اختيار الأفراد لشغل الوظائف الموجودة في الهيكل، ولابد أن يكون الاختيار قائم على مبدأ (وضع الرجل المناسب في المكان المناسب ).
** الخطوة السابعة
رسم الهيكل التنظيمي على شكل مخطط يطلق عليه ( الخريطة التنظيمية )
والخريطة التنظيمية توضح حجم الهيكل التنظيمي ( التنظيم ) ، والتبعية، ونطاق الإشراف لكل شخص وعدد المستويات الإدارية، وتُعطي فكرة عن المناصب المختلفة.
وقد تبين الخريطة خطوط انسياب السلطة من أعلى إلى أسفل وقد تكون الخريطة من اليمن إلى اليساروقد تكون دائرية .
** الخطوة الثامنة
إعداد الدليل التنظيمي
في هذه المرحلة يتم إعداد ما يسمى بالدليل التنظيمي وهو عبارة عن ملخص في شكل كتيب يتضمن اسم المنظمة ، عنوانها، أهدافها، سياساتها، هيكلها التنظيمي بتقسيماته الرئيسية والفرعية، وإجراءاتها… الخ.
** الخطوة التاسعة
تتمثل في ضرورة مراقبة عملية التنظيم بشكل دائم ومستمر وإدخال التعديلات المناسبة عليه عند الحاجة لذلك حتى يلبي أي متغيرات مطلوبة.
منقـــوـول: http://www.hrdiscussion.com/hr29772.html
.
.
.
.
־ˉ¯¯ˉ־ރ۔ש Ϡ₡ΞϠ₡!֊/ًُΞ̲̲̅̅AΞ̲̅bΞ̲̅eΞ̲̅eΞ̲̅rΞ̲̅عبۧــﬞيۧــﬞےۧـۧۧـرـرϠ₡ΞϠ₡!֊/ ש־ˉ¯¯ˉ־ރ
مــۧـعﻊ تمنيـۧﮯـۧـاتـﮯ لۧــكۧۧـمۧﻡ الإستفــــۧـادة مۧـن هۧــذا المﬞــوـوضـﬞوع .. ☺..☺..☺
.
.
.
.
־ˉ¯¯ˉ־ރ۔שϠ₡ΞϠ₡!֊/ًُعبۧــﬞيۧــﬞےۧـۧۧـرـرϠ₡ΞϠ₡!֊/ ש־ˉ¯¯ˉ־ރ
يعرف الهيكل التظيمي بانه الالية الرسمية التي يتممن خلالها ادارة المنظمة
عبر تحديد خطوط السلطة والاتصال بين الرؤساء والمرؤوسين (العميان ،2002 )
ويعرف ايضا بانه نظام للسلطة والمساءلة والعلاقات بينالوحدات التظيمية
الذي يحدد شكل وطبيعة العمل اللازم للمنظمة
منقول من : المنتدى العربي للادارة الموارد البشريه
Aseel sulyman
ممكن الاستشاره عوامل بناء الهيكل التنظيمي متل خطوات بناء الهيكل التنظيمي
Aseel suiyman
http://elearning.hebron.edu/moodle/file.php/1/ELU_book/chartArabic.gif
مثال ع الهيكل التنظيمي
Aseel sulyman
يقصد بالهيكل النتظيمي : هو البناء والإطار الذي يحدد الإدارات وأجزائها الداخلية, وبناء عليها تتجسد التقسيمات التنظيمية والوحدات التي تقوم بالأعمال والأنشطة لتحقيق أهداف المنشاة ويحدد أيضا السلطة ومواقع اتخاذ وتنفيذ القرارات الإدارية
منقول من كتاب التدريب العملي
مرام غانم
اسباب اعادة التنظيم
(1) حدوث تغيير أو تعديل في الأهداف والاختصاصات العامة للجهة ، أو إضافة مهام جديدة لها أو التوسع بدرجة كبيرة في نشاط قائم فعلاً.
(2) ظهـور عيوب تنظيمية نتيجة العمل بالتنظيم المعتمد تدعو إلى ضرورة وأهمية معالجتها مثل :
أ - إتساع نطاق الإشراف ، وبالتالي تعدد الوظائف الإشرافية وما ينجم عن ذلك من طول خط السلطة وتعدد المستويات التنظيمية ، بالإضافة إلى عدم التناسب بين أعداد الوظائف الإشرافية والوظائف التنفيذية .
ب - عدم التوازن بين التقسيمات التنظيمية الرئيسية والفرعية نتيجة التضخم في حجم الهياكل التنظيمية القائمة وما يترتب على ذلك من ضعف التنسيق وعدم إمكانية إحكام الرقابة على مكونات هذه الهياكل وبالتالي عدم وضوح خطوط السلطة .
ج - بروز مشاكل الازدواج أو التضارب في الاختصاصات بين التقسيمات التنظيمية القائمة ( داخل القطاع الواحد أو بين أكثر من قطاع ) نتيجة لعدم الدقة في تحديد الاختصاصات الرئيسية والتفصيلية لمكونات الهيكل التنظيمي .
د - المبالغة في تفتيت الأنشطة بين تقسيمات تنظيمية متعددة على غير أسس أو مبررات موضوعية وبالتالي افتقار التكامل بين الأنشطة الفرعية التي تعمل في تخصص واحد وعدم العدالة في تقسيم عبء العمل وتأثير كل ذلك سلبياً على معنويات العاملين بالجهة.
(3) حدوث تغييرات في الظروف البيئية التي تواجه الجهة مثل : التغيير في الشكل القانوني لها أو في خططها أو التغيير في السياسات المالية والاقتصادية للدولة وما قد تفرضه مثـل هذه الظروف من إصدار قرارات تلزم بها مثل هذه الجهات ، أو التغيير الذي يحدث نتيجة التطور التكنولوجي في طرق وأساليب العمل ، أوالتغيير في الإدارة العليا للجهة وما تحمله من تطلعات وتوجهات أخرى مغايرة لما هو متبع في ظل الإدارة السابقة .
منقول من:http://www.csc.net.kw/part2.htm
Aseel sulyman
.::.الهيكــــل التنظيمـــي.::.
يحدد تقسيم الأعمال بين العاملين و قنوات التنسيق الرسمية و تسلسـل القيادة. فالهيكل التنظيمي يُنظم العلاقات داخل المؤسسة و يحـدد المسئوليات.
.
.
.
.
منقــول:http://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_36544.html
.
.
.
.
־ˉ¯¯ˉ־ރ۔שϠ₡ΞϠ₡!֊/ًُعبۧــﬞيۧــﬞےۧـۧۧـرـر&انۧتـظۧــۧﮯۦـۧـۧار Ϡ₡ΞϠ₡!֊/ ש־ˉ¯¯ˉ־ރ
الهيكل التنظيمي يحدد تقسيم الأعمال بين العاملين و قنوات التنسيق الرسمية و تسلسل القيادة. فالهيكل التنظيمي يُنظم العلاقات داخل المؤسسة و يحدد المسئوليات. يوجد ثلاث أنواع رئيسية للهياكل التنظيمية:
الهيكل الوظيفي Functional Structure
الهيكل المصفوفي Matrix Structure
الهيكل القطاعي Divisional Structure
منقول من:المنتدى العربي
Aseel sulyman
تعريف الهيكل التظيمي :
يعرف الهيكل التظيمي بانه الالية الرسمية التي يتممن خلالها ادارة المنظمة
عبر تحديد خطوط السلطة والاتصال بين الرؤساء والمرؤوسين (العميان ،2002 )
ويعرف ايضا بانه نظام للسلطة والمساءلة والعلاقات بينالوحدات التظيمية
الذي يحدد شكل وطبيعة العمل اللازم للمنظمة (العميان ،2002 ) .
كما أن البعض سماه (البنيان التنظيمي ) وعرفه كالآتي :
" إطار يوضح التقسيمات أو الوحدات أو الأقسام الإدارية التي تتكونمنها المنظمة مرتبة على شكل مستويات فوق بعضها البعض ، تأخذ شكل هرم يربطها خط سلطة رسمية
تنساب من خلاله الأوامر والتعليمات والتويهات من المستوى الأعلى أو الأدنى
ومن خلاله تتوضح نقاط اتخاذ القرارات ومراكز السلطة والمسؤولية ( عقيلي ، 1996)
هو التركيب الداخلي للمنظمة من كافة التقسيمات التنظيمية المكونة لهاويوضح الهيكل العلاقة بين هذه التقسيمات من حيث تبعية كل تقسيم ومكوناته منالتقسيمات الأدنى وسلطة ومسئولية كل تقسيم ،و يسمي الحلو الهيكل التنظيمي بالهرمالإداري ( الحلو ، 1985)
RAMA ANGEL
الهيكل التنظيمي يحدد تقسيم الأعمال بين العاملين و قنوات التنسيق الرسمية و تسلسل القيادة. فالهيكل التنظيمي يُنظم العلاقات داخل المؤسسة و يحدد المسئوليات. يوجد ثلاث أنواع رئيسية للهياكل التنظيمية
الهيكل الوظيفي Functional Structure
و فيه تتم تجميع كل تخصص وظيفي في إدارة واحدة فيكون هناك إدارة مالية واحدة و إدارة هندسية واحدة و إدارة مخازن واحدة و إدارة صيانة واحدة. يعيب هذا النظام قلة المرونة و سوء العلاقة بين التخصصات المختلفة و طول الهرم الوظيفي بمعنى أن مستويات الإدارة كثيرة. ميزة هذا النظام هو أنه اقتصادي لأننا لا نحتاج لأكثر من مخزن و أكثر من ورشة ….بل كل شيء مركزي. كذلك يستفيد كل موظف من خبرات زملائه في نفس التخصص لأنهم يعملون في نفس الإدارة أو القطاع
RAMA ANGEL
العوامل المؤثرة على تصميم الهيكل التنظيمي
يتأثر الهيكل التنظيمي بعدةعوامل عند تصميمه وصياغته يكومن شاملا ومناسبا
حجم المنظمة :
وينعكس على حجم الهيكل التنظيمي للمنظمة فكلنا كانت المنظمة صغيرة كانهيكلها التنظيمي صغيرا ،
لكن تكون الصعوبة كبيرة نسبيا في عملية تقسيم وتحديدالمهام والأنشطة الواجب أداؤها ،
بينما عندما تكون المنظمة كبيرة فان هيكلهاالتنظيمي يكون كبيرا وتكون الانشطة
والأعمال اكثر عددا وتنوعا مما يؤدي الى سهولة فيتقسيم العمل
دور حياة المنظمة:
حيث يتأثر الهيكل التنظيميبعمر المؤسسة وهل هي في بداياتها او في مرحلة تطورها
او انحدارها فالمنظمة تشبهبالإنسان تبدأ حياتها بنشأتها وتنتهي بزوالها
الموقع الجغرافي للمنظمة:
فالمنظمات التي يتعدى عملها عدة مواقع جغرافي كان تكون اقيمية اوعالمي تحتاج
الى هيكل تنظيمي كبير ومختلف عن المنظمة في المكان الواحد
درجة التخصص:
أن التخصص في المهام يؤثر على الهيكل التظيميللمؤسسة فان كان التخصص في العمل منخفضة
كان الهيكل بسيطا والعكس صحيح
الموارد البشرية:
عندما يكون المطلوب افرادا ذوي قدراتبسيطة يكون الهيكل التنظيمي بسيطا ايضا
التكنولوجيا:
تناول البحث الهيكل التنظيمي من حيث مفهومه وتعريفه باعتباره الإطار الذي يحددالإدارات
والأقسام والوظائف وخط السلطة داخل المؤسسات ، كما تناول البحث العواملالمؤثرة
في تصميم الهيكل التنظيمي ومراحل هذا التصميم ، كما أشار البحث
الى أنواع الهياكل التنظيمية ونماذجها وأشكالها موضحا ذلك بالرسومات ،
كما تضمن البحث خصائص الهيكل التنظيمي الجيد وفعالية الهيكل التنظيمي ومقوماته وبيانأهميته.
فكلما زاد استخدام التكنولوجيا في المنظمة وكانت معقدة ومتطورةاحتاجت الى هيكل تنظيمي اكثر تعقيدا
نطاق الإشراف:
ويقصدبنطاق الاشراف عدد المرؤوسين الذين يستطيع الإداري الإشراف عليهم بفعالية ،
فإذاكان نطاق الإشراف واسعا فسيؤدي الى هيكل تنظيمي مسطح ( افقي ) حيث تكون المستويات الادارية محدودة ،
أما اذا كان نطاق الإشراف ضيقا فسيؤدي الى هيكل تنظيمي طولي ( عمودي )
حيث تزداد المستويات الادارية
نظام الإدارة ( المركزيةواللامركزية)
فوجود المركزية في المنظمة ( السلطة بيد الإدارة العليا)يقلل تعقيد الهيكل التنظيمي
ويكون أكثر وضوحا ، بينما وجود نظام اللامركزية يزيد منتعقيد الهيكل التنظيمي
البيئة الخارجية
للبيئة دور رئيسيفي تحديد شكل ونوع الهيكل التنظيمي في المؤسسة ،
فالبيئة التي تعمل في جو من الاستقرار تختلف عن مؤسسة تعاني من عدم الاستقرار ،
فالاستقرار يعني هيكل تنظيميبسيط وعدم الاستقرار للمؤسسة يستلزم هيكل معقد .
منقول منhttp://www.7z-z7.com/vb/showthread.php?t=2389
RAMA ANGEL
يشهد عالمنا المعاصر تغيُّراً مطرداً على مختلف الأصعدة الاقتصادية، والعلمية، والتقنية, وتتنافس الكثير من الشركات والمؤسسات الإنتاجية عبر هذا الزخم المتصاعد من التغيرات لتؤمّن لها موطئ قدم في هذا الصراع على كسب المستهلك وثقته, ومما يترتب على كل الشركات أن تقوم بتكييف أقسامها وعلاقاتها وأساليب عملها للظروف البيئية المحيطة بها من كل جهة, وإلى مواكبتها للأساليب والطرق التكنولوجية الحديثة من جهة أخرى, كي تتمكن من تحقيق أهدافها وتأدية مهامها على الوجه الأكمل.
فلا بد من إعادة ترتيب الأوراق وإعادة النظر في التنظيم لمواكبة تلك التغيرات السريعة، ومراجعة وظائف وهيكل وإدارة الإدارات العاملة في الشركة, والإجراءات المتبعة, وعلاقات الأفراد القائمة, وسلوك العاملين، وانسياب الاتصالات فيها، وغيرها من أجزاء وأركان الشركة المختلفة، وهو ما يُطلق عليه مصطلح «إعادة التنظيم» في أدبيات الإدارة، والذي شاع في الآونة الأخيرة.. وأصبح في تصاعد مستمر، في ظل التغييرات الاقتصادية والتقنية، مما جعل من هذه العمليات ضرورية، وذلك لتبقى ثابتة الدعائم، مرنة في تطبيق إجراءاتها، سريعة في تكيفها.
لقد اعتبرت برامج الإصلاح الإداري أن عملية إعادة التنظيم هي الوسيلة الأساسية التي يمكن أن تحقق الشركات بواسطتها أهدافها المنشودة, وأن تخرج من حالة الجمود إلى حالة الديناميكية, ومن المحافظة إلى التجديد والتغيير ومن العزلة إلى الانفتاح, وليس بالضرورة أن تعني عملية إعادة التنظيم أن النظام السابق قد فشل في تحقيق كامل الأهداف المنشودة, أو أنه لم يُعد صالحاً تماماً, بل لأن إعادة التنظيم عملية دائمة ومستمرة لضمان كفاءة، وفاعلية المنظمات بشكل عام، ومواكبتهم للتطورات المطردة في مجال أعمالهم.
وهناك الكثير من الأسباب التي تدعو إلى ضرورة إعادة التنظيم، منها ما هي أسباب خارجية: كالتغيرات في الظروف السياسية أو الاقتصادية أو التقنية, مثل التغير من حالة التنمية إلى حالة الركود الاقتصادي أو العكس، أو التنافس الكبير بين الشركات، ومنها ما هي أسباب داخلية، كتغيير الأهداف, أو زيادة أو نقص عدد العاملين، أو إدخال تقنيات جديدة، أو انخفاص الكفاءة الإنتاجية، أو اتساع نشاط الشركة، أو تغيير بعض القيادات العليا، أو الانتقال إلى موقع آخر، وغيرها من المبررات الخارجية، والداخلية التي تدعو إلى ضرورة إعادة تنظيم، والبدء فيه.
فإعادة التنظيم ما هي إلا وسيلة لعلاج الخلل في الشركات، والذي لا يقتضي فشل ما هو قائم، كما ذكرنا سابقاً، ولكن ربما الانتقال من ما هو ناجح وقائم إلى الأفضل، ومن ما هو حسن إلى الأحسن، وذلك لتحقيق أقصى الفوائد، ومن الممكن أن تؤدي عملية إعادة التنظيم إلى تعطيل أو إرباك بعض الأعمال في الشركة التي يجري إعادة تنظيمها على الأقل في المدى القصير، نتيجة الشعور لدى الكثيرين من المسئولين في الشركة بالخوف أو عدم معرفة النتائج والترتيبات الجديدة التي قد تنتج عنها عملية إعادة التنظيم، ولهذا يتوقف نجاح إعادة التنظيم على عدة متطلبات، والتي يجب توفيرها إذا ما أرادت الشركة نجاح العملية وتحقيق أهدافها المنشودة، ومن أهم تلك المتطلبات: دعم الإدارة العليا، وإيمانها بضرورة إعادة التنظيم، لضمان توفير كافة الوسائل لتسهيل عملية إعادة التنظيم، ومدى مشاركة العاملين، والتعاون بينهم وبين الإدارة التنفيذية، وخبراء إعادة التنظيم، بالإضافة إلى ضرورة إيجاد الوعي الكافي بين العاملين بأهمية هذه العملية وضرورتها، وذلك للاستفادة من خبراتهم وآرائهم، ولا شك أن للاطلاع على تجارب الشركات المشابهة داخل الدولة وخارجها أهمية كبيرة ودوراً ملحوظاً في إغناء عملية إعادة التنظيم بمزيد من المعلومات المفيدة، خصوصاً إذا ما رُوعي عند دراسة تلك التجارب عامل الزمن والظروف المحيطة بكل منها.
منقول من http://www.al-jazirah.com/2010/20100327/ec20.htm
RAMA ANGEL
اولا- كيف يتم التنظيم؟
يتم التنظيم بثلاث عناصر أساسية:-
nتحديد التقسيمات الإدارية: أي تجميع الأعمال المتشابهة حسب التخصص ووضعها في وظائف، والوظائف في وحدات إدارية صغيرة ، والوحدات في أقسام ، والأقسام في إدارات وذلك بصرف النظر عن من سيشغل الوظيفة
nتحديد السلطات والصلاحيات لكل قسم ولكل ادارة
nتحديد العلاقات وطرق الاتصال بين الإدارات والأقسام المختلفة في المنظمة
ثانيا: تعريف التنظيم
ثانيا- تعريف التنظيم:- مثال
توجد تعار يف عديدة:
1-عملية ترتيب وتوزيع الموظفين بطريقة تؤدي إلى
سرعة تحقيق الهدف، وذلك عن طريق توزيع السلطات والمهام والمسؤوليات.
2- الشكل التي تتعاون فيه الجهود الجماعية لتحقيق الهدف
ما هو الاختلاف بين التعريفين من وجهة نظرك؟
ثالثا- أهداف التنظيم
لماذا ننظم ؟ ولماذا يهف ؟ وماذا يحقق؟
إظهار أهمية ومدي المساهمة التي تقدمها الوحدة التنظيمية، وبالتالي مكانتها في الهيكل التنظيمي
nتخفيض التضارب والازدواجية والتداخل بين أهداف المستويات المختلفة وتخليصها من الغموض
nيساعد علي تحديد نوعية ونشاط كل وحدة وكل فرد في التنظيم
ثالثا- أهداف التنظيم
يوفر معايير لقياس أداء الوحدات وبالتالي تحسين مستوي الأداء ووضع قواعد لضبطه والتحكم فيه
nيساهم في تحقيق التمايز بين الأهداف والغايات والوسائل
رابعا: مبررات عملية التنظيم
nالعمل أكبر من أن يؤديه شخص واحد وبالتالي لابد من تقسيمه حتى يتمكن عدة أشخاص من القيام به
nيساعد التنظيم وتقسيم العمل على تقسيم العمل إلى أجزاء وتوزيعه على أعضاء الجماعة
nالرغبة في الحصول علي مزايا التخصص وتقسيم العمل
nتحديد مسئولية أداء العمل
خامسا: خصائص التنظيم الجيد
التنظيم الجيد يتناسق مع التخطيط لتحقيق الاهداف ويساهم في:
nتسهيل إنجاز الأعمال بأسلوب يتفق مع السياسات المقررة وبما يحقق الأهداف بسرعة
nإحكام الإطار الذي ينجز فيه العمل، بحيث يشجع علي النمو ويتجاوب مع التطور ويحقق زيادة تنوع النشاط
nالاستخدام الأمثل للقوى البشرية والمواد والمعدات والسعي وراء الوسائل الفنية الحديثة في تأدية الأعمال
خامسا- خصائص لتنظيم الجيد
nاستقرار حياة المنشأة ، وثقة المتعاملين معها
nتحقيق التعاون والانسجام بين أعضاء التنظيم ، وتجنب التضارب والازدواجية والاحتكاك الذي يضر بمصالح العمل
nالاقتصاد في الجهد والوقت والمال، وذلك لان كل شخص في الوظيفة المناسبة ويؤدي العمل المطلوب منه.
سادسا- أنواع التنظيم
أنواع التنظيم
سادسا- أنواع التنظيم
التنظيم الرسمي:-يعبر عن التنظيم الرسمي
" بالبيروقراطية" ، ويتمثل في صورة هرمية من المسئولين الذين يقومون بتوجيه وتنسيق الجهود من خلال الإجراءات الرسمية.
nالتنظيم الغير رسمي:-هو سلوك وتصرفات الأفراد داخل المنظمة والذي يعبر عن ما يريدونه كنتيجة للعلاقات والعواطف والتفاعلات التي تتم بين أفراد التنظيم الرسمي.
منقول من http://master2008.org/vb/showthread.php?t=418
RAMA ANGEL
http://www.alshirazi.com/compilations/administration/al_idara/chapter6/01.htm
RAMA ANGEL
بدي أسال كيف مناننشرصورة ؟
RAMA ANGEL
الهيكل التنظيمي :: " إطار يوضح التقسيمات أو الوحدات أو الأقسام الإدارية التي تتكون منها المنظمة مرتبة على شكل مستويات فوق بعضها البعض ، تأخذ شكل هرم يربطها خط سلطة رسمية
تنساب من خلاله الأوامر والتعليمات والتويهات من المستوى الأعلى أو الأدنى
ومن خلاله تتوضح نقاط اتخاذ القرارات ومراكز السلطة والمسؤولية
هو التركيب الداخلي للمنظمة من كافة التقسيمات التنظيمية المكونة لهاويوضح الهيكل العلاقة بين هذه التقسيمات من حيث تبعية كل تقسيم ومكوناته من التقسيمات الأدنى وسلطة ومسئولية كل تقسيم ،و يسمي الحلو الهيكل التنظيمي بالهرمالإداري
Noor Hussain Ghanem
من نماذج الهيكل التنظيمي :
التنظيم الشبكي(network0): يعود لمجموعة من المؤسسات الأخرى بالقيام بمهمات أخرى عوضاً عن استحداث وحدات داخل المنشأة الرئيسية يتم التحاق مع هذه المؤسسة من قبل الإدارة العليا للمنشاة
من نماذج الهيكل التنظيمي :
التنظيم الشبكي(network0): يعود لمجموعة من المؤسسات الأخرى بالقيام بمهمات أخرى عوضاً عن استحداث وحدات داخل المنشأة الرئيسية يتم التحاق مع هذه المؤسسة من قبل الإدارة العليا للمنشاة
منقول من كتاب التدريب العملي
مرام غانم
http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=LV8Jz0ZOONo#t=11s
والهيكل التنظيمي للمنظمة يمتلك ثلاثة أجزاء أساسية هي :
الـتعقيد
ويشير أن عدد الأنشطة والوظائف الأقسام داخل المنظمة ودرجة التخصص وتقسيم العمل والمستويات الإدارية والمواقع الجغرافية ، وكلما ازدادت هذه العناصر ازداد التعقيد في الهيكل التنظيمي
الـمعيارية
وتعني مدى اعتماد المنظمة على القواعد والإجراءات من اجل توجيه سلوك العاملين في انجاز أو وظيفة معينة ، فكلا كانت هناك خطوات موحدة لأداء وانجاز مجموعة أنشطة متشابهة وان هذه الخطوات لا يجوز الخروج عنها او تجاوزها كانت المعيارية عالية
الـمركزية
تشير المركزية الى المستوى التنظيمي الذي له حق اتخاذ القرار ، فبعض المنظمات لديها مركزية عالية فتكون معظم القرارات من الإدارة العليا ، والبعض الآخر يكون هناك تفويض في اتخاذ القرار للمستويات الدنيا والمركزية واللامركزية لها دور كبير في تحديد نوع الهيكل التنظيمي .
شكرا لمشاركتك القيمة لكن
وجود العناصر الثلاث سالفة الذكر
لا يغني عن وجود واضح ومهم لخطوط السلطة والمسؤولية
إرسال تعليق